في «القرفي»
البلدة بوادي جازان
أطل على الدنيا
وأخذ ونهل وتعلَّم وعلَّم
ونظم الشعر وكتب القصة
وتبوأ رئاسة النادي الأدبي
وفي قصيدته
احتفى بالقصيدة وعمودها
وسكن البحر والسيل والقرية
نسمات قصائده المولودة
جعل «الوطن» هو القصيدة
فتغنى به روحاً وإلهاماً
فكان صاحب
الـ1000 بيت الوطنية
***
أحمد إبراهيم الحربي
(1957 ـ 2021)
شاعر وكاتب.. قاص وروائي
عاش الحياة شعراً وشاعرية
ورحلة صبر وألم وأمل
حين عشق
الأدب والشعر
لم يتحدث إلا بهما
وحين أوجداه
نثر قوافي قصائده وأركانها
وقواميسه القصصية المجتمعية.
***
بين
ولادة قصيدة ومأواها
أسس نَظمه بأبيات وتدية
وفحص أغوارها برباط خفي
وبين
«مصراع» أبياته وصدرها وقفلها
مسكنٌ بـ«النظم» استراح
فيه من هموم الحياة
وبين
عظم القصيدة ومخها
نسج كلاماً مكسواً بالمعاني
قاده إلى السكينة والراحة
وبين
تمام المشاعر والعواطف
تعبيرٌ عن الذات
وعلاقة مع الوجود
وبين
حفر النفس وقصيدة موزونة
استخرج عذب الكلام
بحثاً عن مكنونات المعاني
وبين
الطبع والرواية والذكاء
أخرج شعراً هادئاً منسوجاً
سكن حياته وسجله تاريخه.
***
ذلك هو
الراحل الذي علَّم الناس
فن التعامل مع المرض
فنعاه صديقه
الشاعر إبراهيم صعابي:
«لستُ أرثيك
بل سأرثي بقائي
بين موتى الحياة والأحياء».
البلدة بوادي جازان
أطل على الدنيا
وأخذ ونهل وتعلَّم وعلَّم
ونظم الشعر وكتب القصة
وتبوأ رئاسة النادي الأدبي
وفي قصيدته
احتفى بالقصيدة وعمودها
وسكن البحر والسيل والقرية
نسمات قصائده المولودة
جعل «الوطن» هو القصيدة
فتغنى به روحاً وإلهاماً
فكان صاحب
الـ1000 بيت الوطنية
***
أحمد إبراهيم الحربي
(1957 ـ 2021)
شاعر وكاتب.. قاص وروائي
عاش الحياة شعراً وشاعرية
ورحلة صبر وألم وأمل
حين عشق
الأدب والشعر
لم يتحدث إلا بهما
وحين أوجداه
نثر قوافي قصائده وأركانها
وقواميسه القصصية المجتمعية.
***
بين
ولادة قصيدة ومأواها
أسس نَظمه بأبيات وتدية
وفحص أغوارها برباط خفي
وبين
«مصراع» أبياته وصدرها وقفلها
مسكنٌ بـ«النظم» استراح
فيه من هموم الحياة
وبين
عظم القصيدة ومخها
نسج كلاماً مكسواً بالمعاني
قاده إلى السكينة والراحة
وبين
تمام المشاعر والعواطف
تعبيرٌ عن الذات
وعلاقة مع الوجود
وبين
حفر النفس وقصيدة موزونة
استخرج عذب الكلام
بحثاً عن مكنونات المعاني
وبين
الطبع والرواية والذكاء
أخرج شعراً هادئاً منسوجاً
سكن حياته وسجله تاريخه.
***
ذلك هو
الراحل الذي علَّم الناس
فن التعامل مع المرض
فنعاه صديقه
الشاعر إبراهيم صعابي:
«لستُ أرثيك
بل سأرثي بقائي
بين موتى الحياة والأحياء».